محمد عبد القادر يكتب (( أسير نشواها ))
قصيدتى بعنوان : أسير نشواها
وتهجرنى وأهواها .ومالى غيرها
ولي ليل أسامره . سجا وتنام عيناها
تلاطفنى تلاعبنى . فكنت بكفها رهنا
رمت بشباكها نحوى . فبت اتوق لقياها
وماشغلى بامثلها وليس لديها حسن
تغازلنى تلوعنى . فرحت اسير نشواها
تعذبنى تخادعنى . غدوت لمكرها فطن
تبادلنا الحديث سوا . وما تبعت شكواها
تأمننى وتأمن لى . وكنت أظنها وطن
وان عادت تعانقنى . فما قبلت خداها
وتغرسنى وتقلعنى . ظننت لظلها غصن
وتأوينى وتخلعنى . كأنى ملك كفاها
وتعطينى . وتمنعنى . وكأن لحبها ثمن
شقيت بعشقها زمن . وأنى لست أنساها
وتهجرنى وأهواها .ومالى غيرها
ولي ليل أسامره . سجا وتنام عيناها
تلاطفنى تلاعبنى . فكنت بكفها رهنا
رمت بشباكها نحوى . فبت اتوق لقياها
وماشغلى بامثلها وليس لديها حسن
تغازلنى تلوعنى . فرحت اسير نشواها
تعذبنى تخادعنى . غدوت لمكرها فطن
تبادلنا الحديث سوا . وما تبعت شكواها
تأمننى وتأمن لى . وكنت أظنها وطن
وان عادت تعانقنى . فما قبلت خداها
وتغرسنى وتقلعنى . ظننت لظلها غصن
وتأوينى وتخلعنى . كأنى ملك كفاها
وتعطينى . وتمنعنى . وكأن لحبها ثمن
شقيت بعشقها زمن . وأنى لست أنساها
تعليقات
إرسال تعليق